meta name='verify-v1' content='ZReoKhyj7ixYbBIg3hfD+0FFKV/CWqZBpHaXFbJmO3s=' > Mohamed El Tabei "Prince of Journalism": مقتطفات مما قيل عنه

01‏/07‏/2008

مقتطفات مما قيل عنه








تتلمذ على يديه عمالقة الصحافة و السياسة و الأدب مثل حسنين هيكل ،مصطفى و على أمين،كامل الشناوي، إحسان عبد القدوس، أحمد رجب و غيرهم هو محمد التابعي الذي أصبح فيما بعد يعرف باسم 'أمير-الصحافة المصرية'، فقد عرف الشهرة في بلاط صاحبة الجلالة في سنوات قليلة.بدأ محمد التابعي 1924 يكتب مقالات فنية في جريدة 'الأهرام' تحت توقيع 'حندس'.وكان التابعي في البداية يكتب في 'روزاليوسف' بدون توقيع، فقد كان يعمل موظفا في البرلمان المصري. وكادت مقالاته السياسية تحدث أزمة سياسية بين الدستوريين والسعديين.واستقال التابعي من وظيفته الحكومية وتفرغ للكتابة في 'روزاليوسف' وكان ثمن 'روزاليوسف' في ذلك الوقت خمسة مليمات مصرية، وتسببت مقالات التابعي السياسية القوية في زيادة توزيع 'روزاليوسف'. وأصبح ثمنها قرش صاغ!.كما أسس مجلة أخر ساعة الشهيرة 1934 و شارك فى تأسيس جريدة المصري مع محمود أبو الفتح و كريم ثابت. و جدير بالذكر أن محمد التابعي هو الصحفي المصري الوحيد الذي رافق العائلة الملكية في رحلتها الطويلة لأوروبا عام 1937و كان شاهدا و مشاركا للعديد من الأحداث التاريخية آنذاك.واشتهر التابعي بأنه صحفي يتحقق من معلوماته قبل نشرها. وكان يحصل علي الأخبار من مصادرها مهما كانت. وكان أسلوبه ساخرا عندما يهاجم. لكنه كان رشيقا مهذبا وأصبح مدرسة خاصة في الكتابة الصحفية.و من ضمن أسلوب التابعي الساخر أن أطلق أسماء هزلية على بعض الشخصيات السياسية المعروفة،و كان يكفى أن يشير التابعي في مقال إلى الاسم الهزلي ليتعرف القراء على الشخصية المقصودة كما قال عنه تلميذه مصطفي أمين : «كانت مقالاته تهز الحكومات وتسقط الوزارات ولا يخاف ولا يتراجع، وكلما سقط علي الأرض قام يحمل قلمه ويحارب بنفس القوة ونفس الإصرار».



Dubbed as "Prince of Journalism", Mohamed El Tabei (1896-1976), was the leading political writer, journalist and founder of modern press in Egypt and the Arab world. El Tabei revolutionalized Press from the prevailing extravagant style of the times, to a whole new world of short,fast,entertaining news yet elegant and easy to read.Mohamed El Tabei or "El Ostaz'' as he became later known among his peers and colleagues, first joined "Rose El Youssef" in 1923, where he made revolutionary changes that brought it to the front line as a leading political magazine. In 1934, he founded the weekly magazine "Akher Saa" which became the leading magazine in fast news with political jokes and caricatures. The first edition was sold out within the first hour.El Tabei was was also co founder of "El Masry" newspaper with Mahmoud Abul Fath, and then later on Karim Thabet joined them. Moreover, El Tabei was the only Egyptian Jouranlist to join the Royal 5 month trip to Europe in 1937; accordingly he was a close witness as well as participant in many historical events of the times.Hassanein Heikal, Ihsan Abdel Koddous,Twins Mostafa and Ali Amin, Kamel El Shennawi, Ahmed Ragab , Anis Mansour and Ibrahim El Werdani are
among his most celebrated students.


************************************************************************

Some of El Tabei's best works include


من أفضل أعماله


1950- بعض من عرفت                   
1959 - من أسرار الساسة و السياسة 
1961- أسمهان تروى قصته              
1964- ألوان من القصص                 
1966-أحببت قاتلة                            
1969 - عندما نحب                           
1969- لماذا قتل                               
1969- ليلة نام فيها الشيطان               
1960 - جريمة الموسم                      
1970 - صالة النجوم                         
1972 -رسائل وأسرار                      

                     
**************************************************************************


بعض الكتب التى صدرت عن محمد التابعى أو تضمنت أجزاء عنه.



من أعلام اصحافة العربية محمد التابعى


-الأجزاء الأول و الثانى بقلم صبرى أبو المجد 1987

-من أوراق أمير الصحاقة بقلم محمود صلاح سنة 2000

-رجال و نساء من مصر بقلم لمعى المطيعى2003

-أسرار و حكايات فى بلاط صاحبة الجلالة بقلم محمود صلاح2003

-روز اليوسف قى 80 سنة تقديم د. إسماعيل سراج الدين2006

-أخبار اليوم مدرسة صحفية 2008


*************************************************************************
- El Tabei's following novels were turned into films,plays and TV series


قصص محمد التابعى التى تم تحويلها الى أفلام سينيمائية، مسرحيات و مسلسلات تلفزيونية

قصص محمد التابعي التى تم تحويلها الى أفلام سينمائية، مسرحيات و مسلسلات
تلفزيونية

- نورا: بطولة كمال الشناوى و نيللى و عادل أدهم
-عندما نحب: بطولة رشدي أباظة و نادية لطفي
-عدو المرأة: بطولة نادية لطفي و رشدي أباظة
-فيلم مصري في لبنان بطوله كمال الشناوي نور الهدى لولا صدقي اليأس مؤدب قصه الصحفي الكبير محمد التابعي وإخراج حياتي فيرن تشو سنه 1952
-سيناريو فيلم "صوت من الماضي" بطولة أحمد رمزي، إيمان، أمينة رزق و عبد الوارث عسر
-مسلسل جريمة الموسم في التلفزيون المصري بطولة عادل أدهم
- "القصة و المؤلف" قدمها التلفزيون بإسم "الوجه الأخر"
-مسرحية ثورة قرية بطولة صلاح قابيل،رشوان توفيق،عزت العلايلى و عادل أمام و أخراج حسين كمال
-مسرحية "عندما نحب" إعداد د. سمير سرحان و محمد عدل

**********************************************************************


ظهرت شخصية محمد التابعى فى العديد من
المسلسلات منها
:


- مسلسل أم كلثوم
-هوانم جاردن سيتي و قام بدوره حسين فهمي
-فلاح في بلاط صاحبة الجلالة و قام بدوره الممثل أحمد رفعت
- مسلسل أذاعى قام هشام سليم فيه بدور التابعي
-حاليا يدور الإعداد لمسلسل تلفزيوني عن أسمهان و يتضمن شخصية التابعي


**************************************************************************


أقوال مأثورة لأمير الصحافة


الأستاذ محمد التابعي يرى أن باب النجاح مفتوحا للصحفي الشاب الذي لا يتملق الرأي العام، و الذي يؤمن بقضيته ما دام على حق.


يقول الأستاذ التابعي انه لو بدأ شريط حياته من أأول الطريق فانه سيختار الصحافة ليدخل من باب النجاح, و النجاح في مهنة الصحافة هو "الاسم النظيف".

محمد التابعي- رسالتي الصحفية أن أحارب الظلم أياً كان وأن أقول ما أعتقد أنه الحق ولو خالفت في ذلك الرأي العام"محمد التابعي لقد خلعوا على الصحافة لقب -صاحبة الجلالة،"لكن صاحبة الجلالة تحمل على راسها تاجا من الأشواك! فالصحفي يكتب وسيف الاتهام مسلط فوق راسه و قليلون منا نحن الصحفيون هم الذين أوتوا الشجاعة لأبداء رأيهم و لا يبالون فى أن يتهموا فى نزاهتم و أنهم مأجورون ينالون ثمن مقالتهم من دولة ما أو من جهة ما...

.أذا كتب الصحفي أتهم فى نزاهته و أذا لم يكتب اتهم فى شجاعته بأنه لا يؤدى واجبه و رسالته.محمد التابعى

هناك تعليق واحد:

Shereen يقول...

I felt sad for myself when I realized there is a man that great in the history of my country that I could only know he ever existed when I watched the Asmahan show...

We do need men that handsome, that eloquent, elegant and intelligent to inspire our generation specially the depressed, suppressed young men