meta name='verify-v1' content='ZReoKhyj7ixYbBIg3hfD+0FFKV/CWqZBpHaXFbJmO3s=' > Mohamed El Tabei "Prince of Journalism": يوليو 2008

21‏/07‏/2008






An article by El Tabei 22 Febrary 1950 on high cost of living, republished in Ektessad El Ghad by Mr. Adel Abdel Moneim, Chief Editor, on Sunday 13th July 2008.
مقالة للتابعى من 22 فبراير 1950لا اعرف مسئولا – وزيرا كان أو غير وزير في هذة الوزارة أو في أية وزارة سابقة – لم يتحدث و يملأ فمه الحلو بالكلام الحلو عن رفع مستوى المعيشة
أعيد نشرها فى إقتصاد الغد الأحد 13 يوليو 2008

06‏/07‏/2008

مطلوب منا أن نتعلم كيف نمشي..مشكلة المرور في القاهرة ! !

أخر ساعة 27 يوليه 1949 العدد 770
مطلوب منا أن نتعلم كيف نمشي ! !
مشكلة المرور في القاهرةأعصاب القاهرة مرهقة !
محمد التابعي
-------------------------
فهي تبدو كالبيت الذي ليس فيه سيدة تشرف على تنظيمه ، الشوارع مزدحمة بالسيارات و العربات و المارة ، و الذين يعبرون الطريق ينتظرون أكثر من عشر دقائق على الأقل ليشقوا لأنفسهم ثغرة ينفذون منها في موكب السيارات الأنيقة المندفعة في سرعة مجنونة ! و قلم المرور حائر بين أنظمته و لوائحه الحديثة و سيل الزحام الذي لا ينقطع .
-----------------
تاريخ المشكلة
----------------
لقد بدأت مشكلة المرور في القرن الثامن عشر حين ابتدأت الثورة الصناعية . . و ابتدأ العمال ينشئون منازل حول المصانع ، كانت المنازل متقاربة و كانت الشوارع المؤدية إلي المصانع ضيقة . . . و لم تكن هناك حاجة في ذلك الوقت لإنشاء طرقات واسعة لان طرق النقل الحديثة لم تكن اخترعت بعد . . . و امتدت المنازل الصغيرة التي حول المصانع لتكون بمرور الزمن مدنا كبيرة . . . و اخترعت وسائل نقل سريعة و ضخمة ، و من هنا ظهرت المشكلة . . . و بدأت كل امة على حدة تدرس أحسن الطرق للقضاء على مشكلة المرور . . و لكن الدراسة لم تقتصر على الأمم فقط بل حاولت عصبة الأمم – القديمة – وضع حل لهذة المشكلة و لكنها فشلت . . . و أعادت هيئة الأمم المتحدة بحث المشكلة و قررت أن أحسن الطرق لتفادي حوادث المرور إنشاء لوحات تستعمل في جميع أنحاء العالم . . . و يرسم على كل لوحة من هذة اللوحات رسم يدل على ما سيقابله السائق . . .
------------------
مشكلة عالمية
-----------------
و لم تكن هيئة الأمم و عصبة الأمم قبلها هي التي اهتمت – فقط – بمشاكل المرور ، فقد سبق لهذة المشكلة أن أتعبت رؤوس خبراء المرور في أوربا و أمريكا لأنها مسألة حيوية تتعلق بأعمار الملايين من سكان الأرض . . فقد واجهت لندن نفس القضية و استطاعت أن تقضى على جرائم القتل و الدهس و الاصطدام في فترة وجيزة بأن أنشأت طرقا حديدية خاصة لقطارات المترو و الترام – تحت الأرض – و قام خبراؤها و مهندسوها بتخطيط الشوارع و الميادين بحيث يسهل على الجميع السير في الشارع دون أن تصطدم عربة كارو بقطار سكة حديد ، أو سيارة لوري بالترام
----------------
أخطار الطريق
---------------
و في مصر لم تقف مشكلة التصادم عند حد السيارات و العربات بل تعدها إلي التصادم الذي يحدث دائما بين الآدميين على الرصيف ! فهذا يسير و هو يقرأ في جريدة فتتعثر قدمه و ينزلق على الأرض ، و ذاك يمشي و عيونه إلي الخلف تتبع حسناء فيصطدم بغيره من المارة !
المشاة !
----------
يقول خبراء المرور : إن العامل الأساسي في تنظيمه هم : المشاة ! و لقد أصبح ( نظام المرور ) مادة تدرس في انجلترا و أمريكا ، فحين ينتهي برنامج الدرس اليومي و ينصرف التلاميذ ، تنطلق ورائهم فرقة بوليس المرور لمراقبة التلاميذ الذين يخالفون أنظمة المرور أثناء سيرهم في الشوارع و تقدي مهم إلي المحاكمة في قاعة المحاكمات بالمدرسة و غالبا ما تكون عقوبة التلميذ المخالف للنظام ، حرمانه من الرحلات المدرسية ! !
------------------------
تجربة جديدة في مصر
-----------------------
و لقد بدئ بإنشاء هذا النظام في مصر فأنشأت مدرسة القبة النموذجية مثل هذا النظام و ألفت من تلاميذها قوة تمثل كونستبلات و جنود المرور ، و القضاة الذين يتولون محاكمة التلاميذ المخالفين للنظام ، و الخارجين على قانون المرور بأن يسيروا بعد خروجهم من المدرسة في عرض الطريق - لو يقفزون أثناء سيرهم أو يلعبون كرة القدم في الشوارع التي تكثر فيها السيارات و عربات الأوتوبيس ! و التلميذ المذنب تحرر ضده المخالفة ، و في نهاية الأسبوع تعقد المحكمة جلستها و تصدر حكمها الذي يتقبله المذنبون من التلاميذ - بصدر رحب - حتى اعتادوا احترام القانون

التابعي أمير الصحافة ولو كره الدكاتره



بقلم العضو الكريم و الصحفى أيهاب أ. عمر و الذى تفضل بأهداء هذه المقالة للجروب



ملحق أخبار اليوم السبت 6 يوليو 2008 "كتاب بعض مما عرفت "بقلم أحمد بهجت"


ملحق أخبار اليوم
السبت 6 يوليو 2008
بقلم أحمد بهجت

عن كتاب بعض من عرفت













05‏/07‏/2008

بمناسبة الانتخابات الأمريكية

روز اليوسف العدد 44 – 16/6/1927
الأسبوع – حوادث و خواطر
winkالنهضة النسائية
محمد التابعى

نشرت الصحف الأمريكية خبرا فحواه أن مس أنا مورجان قد أعتزمت أن ترشح نفسها لكرسى رئاسة جمهورية الولايات المتحدة فى الأنتخابات القادمة التى سوف تقام فى عام 1928 و أن السيدة المذكورة كبير الأمل فى فوزها.و لو كانت جدتى على قيد الحياة، لعدت عمل مس مورجان قلة حيا و مرقعة و كلام فارغ و قالت أن بنات اليوم يستاهلوا قصف رقبتهم.و لكن جدتى أدركتها رحمة الله و هى فى شرخ الشباب لم تتجاوز الثمانين ربيعا من عمرها، بعد مرض عضال أعي علاجه فن "الوصفات البلدية" و ضرب و توبيخ حفيدها الكاتب؟و كم كنت أود أن اسمع اليوم رايها فى النهضة النسائية الحالية، و لكنها ماتت و هكذا فقد التاريخ و ضاع على الأجيال المقدمة، ما كانت ستقوله جدتى فى النهضة النسائية و فى كل مس مورجان فى علم الوجود, أما جدات و أمهات اليوم و على رأسهم هدى هانم شعراوى، فسوف يهللن للخبر، و ينتظرن بفارغ الصبر يوم يعلن فوز مس مورجان فى الأنتخابات و تربعها فى اليت البيض فى واشنجتون.و ليس بكثير على امريكا بلد العجائب أن تولى ثقتها أمراة و أن تضع بين يديها الناعمتين زمام السلطة التنفيذية.كذلك، ليس بعزيز على الزمن و تقلباته أن نرى فى مصر يوما ما صاحبات معالى و دول، و أن يعلن محل أرام كريجيان أنه متعهد الكحل و الخطوط الوحيد لحضرة صاحبة العصمة رئيسة الوزراء، و أن تقرأ فى الصحف أن وزيرة المعارف قد وضعت غلاما جعله الله قرة عين معالى أمه! و أن بوليس الموسكى قد القىالقبض على بعض الشبان لأنهم كانوا "يتمحكون" و يعاكسون صاحبة المعالى وزيرة الحربية.لا! ليس بعزيزعلى الزمن أن نصبح يوما فاذا النساء رجالا و أذا الرجال من ربات الخدور.

01‏/07‏/2008

مقتطفات مما قيل عنه








تتلمذ على يديه عمالقة الصحافة و السياسة و الأدب مثل حسنين هيكل ،مصطفى و على أمين،كامل الشناوي، إحسان عبد القدوس، أحمد رجب و غيرهم هو محمد التابعي الذي أصبح فيما بعد يعرف باسم 'أمير-الصحافة المصرية'، فقد عرف الشهرة في بلاط صاحبة الجلالة في سنوات قليلة.بدأ محمد التابعي 1924 يكتب مقالات فنية في جريدة 'الأهرام' تحت توقيع 'حندس'.وكان التابعي في البداية يكتب في 'روزاليوسف' بدون توقيع، فقد كان يعمل موظفا في البرلمان المصري. وكادت مقالاته السياسية تحدث أزمة سياسية بين الدستوريين والسعديين.واستقال التابعي من وظيفته الحكومية وتفرغ للكتابة في 'روزاليوسف' وكان ثمن 'روزاليوسف' في ذلك الوقت خمسة مليمات مصرية، وتسببت مقالات التابعي السياسية القوية في زيادة توزيع 'روزاليوسف'. وأصبح ثمنها قرش صاغ!.كما أسس مجلة أخر ساعة الشهيرة 1934 و شارك فى تأسيس جريدة المصري مع محمود أبو الفتح و كريم ثابت. و جدير بالذكر أن محمد التابعي هو الصحفي المصري الوحيد الذي رافق العائلة الملكية في رحلتها الطويلة لأوروبا عام 1937و كان شاهدا و مشاركا للعديد من الأحداث التاريخية آنذاك.واشتهر التابعي بأنه صحفي يتحقق من معلوماته قبل نشرها. وكان يحصل علي الأخبار من مصادرها مهما كانت. وكان أسلوبه ساخرا عندما يهاجم. لكنه كان رشيقا مهذبا وأصبح مدرسة خاصة في الكتابة الصحفية.و من ضمن أسلوب التابعي الساخر أن أطلق أسماء هزلية على بعض الشخصيات السياسية المعروفة،و كان يكفى أن يشير التابعي في مقال إلى الاسم الهزلي ليتعرف القراء على الشخصية المقصودة كما قال عنه تلميذه مصطفي أمين : «كانت مقالاته تهز الحكومات وتسقط الوزارات ولا يخاف ولا يتراجع، وكلما سقط علي الأرض قام يحمل قلمه ويحارب بنفس القوة ونفس الإصرار».



Dubbed as "Prince of Journalism", Mohamed El Tabei (1896-1976), was the leading political writer, journalist and founder of modern press in Egypt and the Arab world. El Tabei revolutionalized Press from the prevailing extravagant style of the times, to a whole new world of short,fast,entertaining news yet elegant and easy to read.Mohamed El Tabei or "El Ostaz'' as he became later known among his peers and colleagues, first joined "Rose El Youssef" in 1923, where he made revolutionary changes that brought it to the front line as a leading political magazine. In 1934, he founded the weekly magazine "Akher Saa" which became the leading magazine in fast news with political jokes and caricatures. The first edition was sold out within the first hour.El Tabei was was also co founder of "El Masry" newspaper with Mahmoud Abul Fath, and then later on Karim Thabet joined them. Moreover, El Tabei was the only Egyptian Jouranlist to join the Royal 5 month trip to Europe in 1937; accordingly he was a close witness as well as participant in many historical events of the times.Hassanein Heikal, Ihsan Abdel Koddous,Twins Mostafa and Ali Amin, Kamel El Shennawi, Ahmed Ragab , Anis Mansour and Ibrahim El Werdani are
among his most celebrated students.


************************************************************************

Some of El Tabei's best works include


من أفضل أعماله


1950- بعض من عرفت                   
1959 - من أسرار الساسة و السياسة 
1961- أسمهان تروى قصته              
1964- ألوان من القصص                 
1966-أحببت قاتلة                            
1969 - عندما نحب                           
1969- لماذا قتل                               
1969- ليلة نام فيها الشيطان               
1960 - جريمة الموسم                      
1970 - صالة النجوم                         
1972 -رسائل وأسرار                      

                     
**************************************************************************


بعض الكتب التى صدرت عن محمد التابعى أو تضمنت أجزاء عنه.



من أعلام اصحافة العربية محمد التابعى


-الأجزاء الأول و الثانى بقلم صبرى أبو المجد 1987

-من أوراق أمير الصحاقة بقلم محمود صلاح سنة 2000

-رجال و نساء من مصر بقلم لمعى المطيعى2003

-أسرار و حكايات فى بلاط صاحبة الجلالة بقلم محمود صلاح2003

-روز اليوسف قى 80 سنة تقديم د. إسماعيل سراج الدين2006

-أخبار اليوم مدرسة صحفية 2008


*************************************************************************
- El Tabei's following novels were turned into films,plays and TV series


قصص محمد التابعى التى تم تحويلها الى أفلام سينيمائية، مسرحيات و مسلسلات تلفزيونية

قصص محمد التابعي التى تم تحويلها الى أفلام سينمائية، مسرحيات و مسلسلات
تلفزيونية

- نورا: بطولة كمال الشناوى و نيللى و عادل أدهم
-عندما نحب: بطولة رشدي أباظة و نادية لطفي
-عدو المرأة: بطولة نادية لطفي و رشدي أباظة
-فيلم مصري في لبنان بطوله كمال الشناوي نور الهدى لولا صدقي اليأس مؤدب قصه الصحفي الكبير محمد التابعي وإخراج حياتي فيرن تشو سنه 1952
-سيناريو فيلم "صوت من الماضي" بطولة أحمد رمزي، إيمان، أمينة رزق و عبد الوارث عسر
-مسلسل جريمة الموسم في التلفزيون المصري بطولة عادل أدهم
- "القصة و المؤلف" قدمها التلفزيون بإسم "الوجه الأخر"
-مسرحية ثورة قرية بطولة صلاح قابيل،رشوان توفيق،عزت العلايلى و عادل أمام و أخراج حسين كمال
-مسرحية "عندما نحب" إعداد د. سمير سرحان و محمد عدل

**********************************************************************


ظهرت شخصية محمد التابعى فى العديد من
المسلسلات منها
:


- مسلسل أم كلثوم
-هوانم جاردن سيتي و قام بدوره حسين فهمي
-فلاح في بلاط صاحبة الجلالة و قام بدوره الممثل أحمد رفعت
- مسلسل أذاعى قام هشام سليم فيه بدور التابعي
-حاليا يدور الإعداد لمسلسل تلفزيوني عن أسمهان و يتضمن شخصية التابعي


**************************************************************************


أقوال مأثورة لأمير الصحافة


الأستاذ محمد التابعي يرى أن باب النجاح مفتوحا للصحفي الشاب الذي لا يتملق الرأي العام، و الذي يؤمن بقضيته ما دام على حق.


يقول الأستاذ التابعي انه لو بدأ شريط حياته من أأول الطريق فانه سيختار الصحافة ليدخل من باب النجاح, و النجاح في مهنة الصحافة هو "الاسم النظيف".

محمد التابعي- رسالتي الصحفية أن أحارب الظلم أياً كان وأن أقول ما أعتقد أنه الحق ولو خالفت في ذلك الرأي العام"محمد التابعي لقد خلعوا على الصحافة لقب -صاحبة الجلالة،"لكن صاحبة الجلالة تحمل على راسها تاجا من الأشواك! فالصحفي يكتب وسيف الاتهام مسلط فوق راسه و قليلون منا نحن الصحفيون هم الذين أوتوا الشجاعة لأبداء رأيهم و لا يبالون فى أن يتهموا فى نزاهتم و أنهم مأجورون ينالون ثمن مقالتهم من دولة ما أو من جهة ما...

.أذا كتب الصحفي أتهم فى نزاهته و أذا لم يكتب اتهم فى شجاعته بأنه لا يؤدى واجبه و رسالته.محمد التابعى